dimanche 12 novembre 2017

الإنسان كائن ثقافي

المحور الثاني: الإنسان كائن ثقافي:
الكفايات المستهدفة في المحور:
بعد قراءتنا لمحور الإنسان كائن ثقافي نكون قادرين على:
تعريف الإنسان ككائن ثقافي.
تحديد بعض مظاهر الثقافة وتجلياتها عند الإنسان.
تحليل الظاهرة اللغوية وعمل المؤسسة من خلال أنماط العيش والتبادل.
إشكالية المحور:
لماذا يعتبر الإنسان ككائن ثقافيا؟.
ما هي مظاهر الثقافة وتجلياتها لدى الإنسان؟
المواضيع الموجودة داخل المحور:
*    الإنسان كائن لغوي.
*    المؤسسة تحكم في الحاجة وتحويل لها.
*    الطبيعة و النشاط الإنساني.
خلاصة:
         إن الإنسان كائن ثقافي منتج للثقافة ونتاج لها في نفس الوقت، وتتجلى ثقافته في مظاهر من أهمها: اللغة، والمؤسسات، هكذا يعتبر الإنسان كائنا لغويا يبتكر منظو – رمزية تتميز بالتمفصل، وبارتباطها بالوعي والعقل لدى الإنسان، وهو ما يجعل إبداعية ومتطورة، على عكس اللغة الحيوانية التي تظل مجرد وظائف بيولوجية، كما تتجلى وظائف الإنسان في ابتكاره للمؤسسات التي ينظم من خلالها حاجاته عبر قوانين.    
تحليل نص كلود ليفي ستراوس: الإنسان كائن لغوي:
مدخل:
يتميز الإنسان عن باقي الكائنات بالعقل، وهو ما جعله كائنا ثقافيا بامتياز، وتتجلى ثقافته في العديد من المظاهر والتجليات، ومن أبرزها: اللغة، والمؤسسات، وأنماط العيش، والتبادل.
*    فبأي معنى يمكن اعتبار الإنسان كائنا لغويا؟
*    وما الذي يميز اللغة الإنسانية عن اللغة الحيوانية؟
*    ما هي المؤسسة؟
*    وكيف ظهرت؟
*    وبأي معنى يمكن اعتبار المؤسسة مظهرا من مظاهر الثقافة لدى الإنسان؟
مؤلف النص:
كلود ليفي ستراوس: هو مفكر أنثروبولوجي فرنسي معاصر، ولد في بروكسيل سنة 1908، زعيم البنيوية في فرنسا، اهتم بالانترويولوجيا خصوصا وبالعلوم الإنسانية عموما، حيث اهتم بالخصوص بدراسة المجتمعات التي يطلق عليها المجتمعات البدائية/ قام بتحليل الثقافات القديمة غير الغربية، درس الأساطير والنظم الثقافية، وقارن فيما بينها، من أهم مؤلفاته: ”الأنثروبولوجيا البنيوية” و”البنى الأولية للقرابة”.

التعريف بصاحب النص:
كلود ليفي ستراوس: هو مفكر أنثروبولوجي فرنسي معاصر، مولود في فبراير من سنة 1908 زعيم البنيوية في فرنسا، اهتم بالانترويولوجيا خصوصا وبالعلوم الإنسانية عموما، حيث اهتم بالخصوص بدراسة المجتمعات التي يطلق عليها المجتمعات البدائية/ قام بتحليل الثقافات القديمة غير الغربية، درس الأساطير والنظم الثقافية، وقارن فيما بينها، من أهم مؤلفاته: "الأنثربولوجيا البنيوية"، و"الفكر المتوحش"، و"من النيئ إلى المطبوخ"، و"عرق وتاريخ" و”البنى الأولية للقرابة” ...
إشكالية النص:
*    ما الذي یجعل من الإنسان كائنا ثقافیا؟
*    وكیف السبیل إلى وضع خط فاصل بین الثقافة والطبیعة؟
أطروحة النص:
حسب كلود ليفي ستراوس  الإنسان كائن لغوي  بامتياز، وما يجعله فريدا ومميـزا هو امتلاكه للغة، إذن فالصناعة حسبه لیست علامة ممیـزة للثقافة بل اللغة المنطوقة.
بنية النص:             
رفض صاحب النص معيار صنع الأدوات باعتباره علامة مميـزة للثقافة، لأننا نجد الحيوانات أيضا تقوم بمحاولات لصنع الأدوات، أي رفض فكرة تعريف الإنسان بأنه صانع كعلامة مميـزة للثقافة، كما اعتبـر ستراوس بأن اللغة هي الظاهرة الثقافية بامتياز، وهي العلامة المميـزة للثقافة عن الطبيعة، ذلك لأننا نتعلم ثقافة المجتمع وعاداته من خلال تعلم اللغة، كما أنها (اللغة) هي الوسيلة الأساسية للتواصل وتبادل الأفكار ونقلها من جيل إلى آخر، ويمكن  النظر إلى المظاهر الثقافية كسنن، ذلك أن الثقافة ظاهرة رمزية لها قوانينها الخاصة يمكن فهمها من خلالها، ما يجعل الإنسان منتميا إلى عالم الثقافة هي قدرته على التواصل اللغوي مع أفراد جماعته البشرية.
البنية المفاهمية:
أ - الثقافة: هي مجموع الأنشطة الفكرية التـي ينتجها الإنسان في مجتمع معين (فن،تقنية، لغة، مؤسسات، تقاليد،عادات...).
ب - الإنسان الصانع: هو الكائن الذي يصنع الأدوات عن طريق تحويله للمواد الطبيعية إلى منتوجات صناعية وثقافية قابلة للاستعمال.
ج - اللغة: سلسلة من الأصوات الدالة المتوافق عليها عند جماعة لغوية معينة تستعملها كأداة للتبليغ والتواصل.
د - التمفصل: ويعنـي في اللغة: قابلية الجمل والمنظومات اللغوية للتقطيع والتجزئة إلى عدد لا نهائي من المقاطع أو الوحدات (الحروف والكلمات).
و - السنن codes: هو المخزون الذي يتخيـر منه الفاعل المتكلم مجموع الوحدات التـي تؤلف الملفوظ أو الرسالة.
البنية الحجاجية:
أ - أسلوب الدحض: انتقد كلود ليفي ستراوس الأطروحات الانثروبولوجية والفلسفية التي تعتبـر أن صنع الأدوات هو ما يميز الثقافة عند الإنسان، وذلك من خلال المؤشرات اللغوية التالية:
ü     إنني لست متفقا مع هذا الرأي…
ü     لا في صنع الأدوات...
ü     فنحن لا نعتقد…
ب - أسلوب المثال الافتراضي: "لنفترض أننا التقينا " والهدف من هذا المثال هو بيان أن صنع الأدوات لا يشكل ميزة للإنسان عكس اللغة.
ج - أسلوب الترتيب والإحصاء: وتدل عليه المؤشرات التالية:
ü     أولا لأن اللغة…
ü     وثانيا لأن…
ü     وأخيرا…
د -أسلوب العرض: وتدل عليه المؤشرات اللغوية التالية:
ü     وإنما في اللغة المنطوقة…
ü     يبدو لي أن اللغة هي الظاهرة الثقافية بامتياز...
ü     إن اللغة هي الأداة الأساسية…
استنتاج:
كلود ليفي ستراوس يتناول من خلال هذا النص إشكالية الحد الفاصل بين الطبيعة والثقافة إذ يدحض التصور السائد وسط الأنتروبولوجيين لمدة زمنية طويلة والقائل بأن صنع الأدوات هو الحد الفاصل بين الطبيعة والثقافة وفي المقابل لا يقدم ستراوس الإنسان باعتباره صانعا، فالصناعة ليست علامة مميزة للثقافة، بل ما يجعل الإنسان إنسانا وينتمي إلى عالم الثقافة هو قدرته على التواصل اللغوي اللساني مع أفراد مجموعته البشرية، وبهذا فاللغة هذه الأداة  الأساسية والوسيلة التي تميـز الإنسان عن باقي الموجودات باعتباره كائن ثقافي، ويرجع السبب في اعتراضه على معيار صنع الأدوات كحد فاصل بين الطبيعة والثقافة هو قدرة بعض الحيوانات على محاولة صنع الأدوات ورغم ذلك لن تتمكن من تخطي حالة الطبيعة لولوج حالة الثقافة.بينما تعتبـر اللغة خاصية إنسانية محضة لذا يُكنَى الإنسان بالكائن اللغوي.

الإنسان كائن لغوي – جذع مشترك



الإنسان كائن لغوي – جذع مشترك



مجزوءة الطبيعة والثقافة:
المحور الثاني: الإنسان كائن ثقافي :
تحليل نص كلود ليفي ستراوس: الإنسان كائن لغوي:
مدخل:
يتميز الإنسان عن باقي الكائنات بالعقل، وهو ما جعله كائنا ثقافيا بامتياز، وتتجلى ثقافته في العديد من المظاهر والتجليات، ومن أبرزها: اللغة، والمؤسسات، وأنماط العيش، والتبادل.
*    فبأي معنى يمكن اعتبار الإنسان كائنا لغويا؟
*    وما الذي يميز اللغة الإنسانية عن اللغة الحيوانية؟
*    ما هي المؤسسة؟
*    وكيف ظهرت؟
*    وبأي معنى يمكن اعتبار المؤسسة مظهرا من مظاهر الثقافة لدى الإنسان؟
مؤلف النص:
كلود ليفي ستراوس: هو مفكر أنثروبولوجي فرنسي معاصر، ولد في بروكسيل سنة 1908، زعيم البنيوية في فرنسا، اهتم بالانترويولوجيا خصوصا وبالعلوم الإنسانية عموما، حيث اهتم بالخصوص بدراسة المجتمعات التي يطلق عليها المجتمعات البدائية/ قام بتحليل الثقافات القديمة غير الغربية، درس الأساطير والنظم الثقافية، وقارن فيما بينها، من أهم مؤلفاته: ”الأنثروبولوجيا البنيوية” و”البنى الأولية للقرابة”.

التعريف بصاحب النص:
كلود ليفي ستراوس: هو مفكر أنثروبولوجي فرنسي معاصر، مولود في فبراير من سنة 1908 زعيم البنيوية في فرنسا، اهتم بالانترويولوجيا خصوصا وبالعلوم الإنسانية عموما، حيث اهتم بالخصوص بدراسة المجتمعات التي يطلق عليها المجتمعات البدائية/ قام بتحليل الثقافات القديمة غير الغربية، درس الأساطير والنظم الثقافية، وقارن فيما بينها، من أهم مؤلفاته: "الأنثربولوجيا البنيوية"، و"الفكر المتوحش"، و"من النيئ إلى المطبوخ"، و"عرق وتاريخ" و”البنى الأولية للقرابة” ...
إشكالية النص:
*    ما الذي یجعل من الإنسان كائنا ثقافیا؟
*    وكیف السبیل إلى وضع خط فاصل بین الثقافة والطبیعة؟
أطروحة النص:
حسب كلود ليفي ستراوس  الإنسان كائن لغوي  بامتياز، وما يجعله فريدا ومميـزا هو امتلاكه للغة، إذن فالصناعة حسبه لیست علامة ممیـزة للثقافة بل اللغة المنطوقة.
بنية النص:
رفض صاحب النص معيار صنع الأدوات باعتباره علامة مميـزة للثقافة، لأننا نجد الحيوانات أيضا تقوم بمحاولات لصنع الأدوات، أي رفض فكرة تعريف الإنسان بأنه صانع كعلامة مميـزة للثقافة، كما اعتبـر ستراوس بأن اللغة هي الظاهرة الثقافية بامتياز، وهي العلامة المميـزة للثقافة عن الطبيعة، ذلك لأننا نتعلم ثقافة المجتمع وعاداته من خلال تعلم اللغة، كما أنها (اللغة) هي الوسيلة الأساسية للتواصل وتبادل الأفكار ونقلها من جيل إلى آخر، ويمكن  النظر إلى المظاهر الثقافية كسنن، ذلك أن الثقافة ظاهرة رمزية لها قوانينها الخاصة يمكن فهمها من خلالها، ما يجعل الإنسان منتميا إلى عالم الثقافة هي قدرته على التواصل اللغوي مع أفراد جماعته البشرية.
البنية المفاهمية:
أ - الثقافة: هي مجموع الأنشطة الفكرية التـي ينتجها الإنسان في مجتمع معين (فن،تقنية، لغة، مؤسسات، تقاليد،عادات...).
ب - الإنسان الصانع: هو الكائن الذي يصنع الأدوات عن طريق تحويله للمواد الطبيعية إلى منتوجات صناعية وثقافية قابلة للاستعمال.
ج - اللغة: سلسلة من الأصوات الدالة المتوافق عليها عند جماعة لغوية معينة تستعملها كأداة للتبليغ والتواصل.
د - التمفصل: ويعنـي في اللغة: قابلية الجمل والمنظومات اللغوية للتقطيع والتجزئة إلى عدد لا نهائي من المقاطع أو الوحدات (الحروف والكلمات).
و - السنن codes: هو المخزون الذي يتخيـر منه الفاعل المتكلم مجموع الوحدات التـي تؤلف الملفوظ أو الرسالة.
البنية الحجاجية:
أ - أسلوب الدحض: انتقد كلود ليفي ستراوس الأطروحات الانثروبولوجية والفلسفية التي تعتبـر أن صنع الأدوات هو ما يميز الثقافة عند الإنسان، وذلك من خلال المؤشرات اللغوية التالية:
ü     إنني لست متفقا مع هذا الرأي…
ü     لا في صنع الأدوات...
ü     فنحن لا نعتقد…
ب - أسلوب المثال الافتراضي: "لنفترض أننا التقينا " والهدف من هذا المثال هو بيان أن صنع الأدوات لا يشكل ميزة للإنسان عكس اللغة.
ج - أسلوب الترتيب والإحصاء: وتدل عليه المؤشرات التالية:
ü     أولا لأن اللغة…
ü     وثانيا لأن…
ü     وأخيرا…
د -أسلوب العرض: وتدل عليه المؤشرات اللغوية التالية:
ü     وإنما في اللغة المنطوقة…
ü     يبدو لي أن اللغة هي الظاهرة الثقافية بامتياز...
ü     إن اللغة هي الأداة الأساسية…
استنتاج:
كلود ليفي ستراوس يتناول من خلال هذا النص إشكالية الحد الفاصل بين الطبيعة والثقافة إذ يدحض التصور السائد وسط الأنتروبولوجيين لمدة زمنية طويلة والقائل بأن صنع الأدوات هو الحد الفاصل بين الطبيعة والثقافة وفي المقابل لا يقدم ستراوس الإنسان باعتباره صانعا، فالصناعة ليست علامة مميزة للثقافة، بل ما يجعل الإنسان إنسانا وينتمي إلى عالم الثقافة هو قدرته على التواصل اللغوي اللساني مع أفراد مجموعته البشرية، وبهذا فاللغة هذه الأداة  الأساسية والوسيلة التي تميـز الإنسان عن باقي الموجودات باعتباره كائن ثقافي، ويرجع السبب في اعتراضه على معيار صنع الأدوات كحد فاصل بين الطبيعة والثقافة هو قدرة بعض الحيوانات على محاولة صنع الأدوات ورغم ذلك لن تتمكن من تخطي حالة الطبيعة لولوج حالة الثقافة.بينما تعتبـر اللغة خاصية إنسانية محضة لذا يُكنَى الإنسان بالكائن اللغوي




jeudi 26 janvier 2017

تحليل نص وظائف الايديولوجيا لبول ريكور

دراسة نص 
 وظائف الايديولوجيا لبول ريكور 

اشكالية النص
اهل يستطيع الوعي  ان يعطينا صورة حقيقية عن الواقع و عن الذات ؟ الا تتدخل الايديولوجا في قلب حقائق الواقع ؟ما وظائف الايديولوجيا ؟
اطروحة النص
 كجواب عن الاشكال المطروح يتحدت ريكور عن وظائف الايديولوجيا و هي التشويه  ,اي اعطاء  صورة معكوسة و مشوهة عن الواقع المعاش , تم وظيفة التبرير , اي اعطاء حجج و تفسيرات لمشروعية ممارسة ما  , و اخيرا وظيفة الادماج  اي اقحام 
الافراد داخل هوية جماعية واحدة , و ما الوهم الا  نتاج عن اخطاء تصيب عملية التبرير
مفاهيم النص الاساسية 
الايديولوجيا : وجموعة من المعتقدات و الافكار و الاراء السياسية و الفلسفية و الدينية و التقافية   التي  فردتها جماعة ما في وقت معين 
التبرير : اعطاء صورة معكوسة عن الواقع 
الادماج : هو اقحام  الافراد داخل هوية جماعية واحدة 
الوهم : تشويه و فساد يصيب عملية التبرير وهو كل ما لايتحقق في الواقع
البنية الحجاجية 
اعتمد صاحب النص على بنية حجاجية  متماسكة مكونة من ألات اهمها : ا
العرض : حيت عارض الفكرة المتمتلة في استعمالات الايديولوجيا التلات
الفسير : حيت فسر وظائف الايديولوجيا التلات المتمتلة في التشويه,التبرير,الادماج 
 التاكيد : حيت اكد في الاخير ان الوهم هو عبارة عن اقساد و تشويه يصيب  عملية التبرير
قيمة النص الفلسفية 
تتجلى قيمة النص الفلسفية في  تاكيد ريكور ان الوعي لا يقدم سوى صورا معكوسة عن الواقع , و ذلك من خلال تلات  وظائف ايديولوجية و هي التشويه ,التبرير و الادماج
موقف ايريك فايل
على خلاف ريكور يرى ايريك فايل ان الوعي هو الدي يضفي على الوجود معنى , و بدونه لانتحدت عن معنى  و دلك من خلال عبارة <<انا موجود>> ا



تحليل نص فرضية الاشعور لفرويد

دراسة نص  
فرضية اللاشعور لفرويد

اشكالية النص
 ما الشعور ؟ و ما الاشعور؟ و كيف يؤتران على الحياة اليومية للانسان؟

الاطروحة
 كجواب على الاشكال المطروح يرى فرويد ان  اللاشعور هو  اساس الحياة النفسية للانسان , ويتجلى ذلك من خلال الحلم الذي يمتد من الليل الى النهار 

المفاهيم الاساسية 
الشعور : هو ادراك حسي او حالة نفسية او عقلية ناتجة عن علاقة الدات  بالعالم الخارجي او علاقة الذات بنفسها 
الاشعور : مجموعة من الرغبات العاطفية او الغريزة المقموعة التي لا تجد السبيل الى لاشباعها او الافصاح عنها
الحلم : نشاط عصبي يحدت كاستجابة لدافع ما 

البنية الحجاجية
اعتمد صاحب النص على بنية حجاجية متماسكة  قائمة على أليات من اهمها: ا
المقارنة :  حيت قارن بين الشعور و الاشعور 
التفسير : حيت فسر عمل الاشعور من خلال الحلم و المخاوف الهستيرية
التاكيد : حيت اكد  ان النشاط الشعوري يمارس علينا عملية التظليل  لانه يخفي النشاط الاشعوري 

 مناقشة
على خلاف فرويد يرى  الان ان السلوك الانساني اساسه الوعي , و الفكار ليست سوى نتاج للدات الفاعلة و المتكلمة . اما 
الاشعور كما جاء  في علم النفس فهو سوى مصدر للاخطاء